ذيل حصان
27.00 ج.م – 220.00 ج.م
فوائد عشبة ذيل الحصان محتواه من العناصر الغذائيّة تحتوي عشبة ذيل الحصان على العديد من العناصر الغذائية منها، مركبات أشباه القلويات، والكربوهيدرات، والبروتينات، والأحماض الأمينية، والستيرولات النباتية، وفيتامين ج، والصابونين، وحمض السيليسيك، والتانين، والفلافونويدات، والزيوت الطيارة، وغيرها
الوصف
فوائد عشبة ذيل الحصان محتواه من العناصر الغذائيّة تحتوي عشبة ذيل الحصان على العديد من العناصر الغذائية منها، مركبات أشباه القلويات، والكربوهيدرات، والبروتينات، والأحماض الأمينية، والستيرولات النباتية، وفيتامين ج، والصابونين، وحمض السيليسيك، والتانين، والفلافونويدات، والزيوت الطيارة، وغيرها،[١] بالإضافة إلى احتواء مستخلصاتها على المركبات الفينولية، التي تعمل كمضادات أكسدة طبيعية، للتقليل من خطر الجذور الحرة، وتحلل الدهون التأكسدي، وعوامل التأكسد الأخرى.[٢] فوائد عشبة ذيل الحصان حسب درجة الفعالية لا توجد أدلة كافية على فعاليتها Insufficient Evidence التقليل من خطر الإصابة بهشاشة العظام: أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة Minerva Ortop Traumatol، إلى أنَّ تناول مستخلص عشبة ذيل الحصان مدّة 80 يوماً، يساعد على تحسين عملية التمثيل الغذائي للعظام، وبالتالي التقليل من خطر الإصابة بهشاشة العظام،[٣] كما أظهرت دراسةٌ أُجريت على الفئران، ونُشرت في Indian Journal of Pharmacology عام 2016، تحسّناً ملحوظاً في كثافة العظام نتيجة استهلاك عشبة ذيل الحصان، بالإضافة إلى امتلاكها تأثيراً يعكس التغيّرات التي تحدث لهشاشة العظام.[٤] التقليل من خطر التبول اللاإرادي أو السَلَس البَولي: هناك تباين في نتائج الدراسات حول تأثير ذيل الحصان في الجهاز البولي، إذ أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة BMC Complementary Medicine and Therapies عام 2018، أنَّ تناول مجموعة من مستخلصات الأعشاب من ضمنها عشبة ذيل الحصان، يساعد على التقليل من نشاط المثانة الزائد، وبالتالي من الممكن لاستخدامها أن يُقلل من خطر التبول اللاإرادي أو السَلَس البَولي، مع الحد الأدنى من الآثار الجانبية، إلّا أنَّ هذه النتيجة تحتاج إلى المزيد من البحث لإثباتها، كما أظهرت تجربةٌ أُخرى أنّ تناول عشبة ذيل الحصان مع نوعٍ آخر من الأعشاب، ساعد على التقليل من سَلَس البول، خلال شهرين من تناول هذه الأعشاب.[٥] ولكن ومن جهة أُخرى فقد أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine عام 2014، أنَّ تناول عشبة ذيل الحصان يمتلك تأثيراً مُدرّاً للبول، دون التأثير بشكلٍ كبير في إفراز الكهارل (بالإنجليزية: Electrolytes) أو الكتابوليت (بالإنجليزية: Catabolites)، ولكن هناك حاجة لمزيدٍ من الدراسات لتوضيح هذا التأثير.[٦] التقليل من خطر تكوّن حصى الكلى: أشارت دراسةٌ أُجريت على الفئران ونُشرت في Cellular & Molecular Biology عام 2016، أنَّ مستخلص عشبة ذيل الحصان يمتلك تأثيراً مُدرّاً للبول، ومُقللاّ لحصوات الكلى، بالتالي المساعدة على التقليل من خطر تكوّن حصى الكلى، وزيادة معدل الترشيح الكبيبي (بالإنجليزية: Glomerula).[٧] التقليل من خطر الإصابة بالتهاب اللوزتين: أظهرت دراسةٌ نُشرت في American Journal of Otolaryngology عام 2019، أنَّ استهلاك مجموعة من الأعشاب من ضمنها عشبة ذيل الحصان تساعد على التقليل من خطر التهاب اللوزتين غير الجرثومي، بشكلٍ آمن وفعال لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 18 عاماً.[٨] فوائد أخرى: هناك عدة استخدامات أخرى لعشبة ذيل الحصان، ولكن ليست هناك أدلة كافيةٌ تؤكد فعاليتها في ذلك، ومن هذه الاستخدامات:[٩] التقليل من احتباس السوائل. تحسين حالات النقرس. التقليل من تساقط الشعر. تخفيف النزيف الشديد أثناء الدورة الشهرية. التقليل من التهابات المسالك البولية. المساعدة على خسارة الوزن. دراسات أخرى حول فوائد عشبة ذيل الحصان أظهرت دراسةٌ أُجريت على الفئران ونُشرت في Pakistan Journal of Biological Sciences عام 2007، أنَّ تناول مستخلص عشبة ذيل الحصان يومياً مدة 5 أسابيع، يساعد على التقليل من مستويات السكر في الدم لدى الفئران المصابة بالسكري، وهناك حاجة للمزيد من البحث لاستكشاف هذه الآلية،[١٠] ومن الجدير بالذكر أنَّ عشبة ذيل الحصان قد تُقلل مستوى سكر الدم، لذا يجب على مرضى السكري مراقبة علامات انخفاض السكر في الدم عند استخدامها.[١١] أشارت دراسةٌ نُشرت في Pakistan Journal of Pharmaceutical Sciences عام 2017، إلى أنَّ أحد مستخلصات عشبة ذيل الحصان له تأثير فعال في موت الخلايا المبرمج وسُميّة الخلايا السرطانية في الرئة، ممّا يساعد على التقليل من خطر الإصابة بالسرطان، إلا أن هناك حاجة لتحديد وعزل المركب النشط المسؤول عن ذلك.[١٢] أظهرت دراسةٌ أُجريت على الفئران، ونُشرت في Indian Journal of Experimental Biology عام 2011، أنَّ مستخلص الإيثانول من عشبة ذيل الحصان يحتوي على الفلافونويدات، التي قد تساعد على التخفيف من القلق.[١٣] أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة Ethnopharmacology عام 2004، إلى أنَّ مركبات مستخلص عشبة ذيل الحصان تساعد على التقليل من التهاب الكبد، وتحسين حالة المصابين بأمراض الكبد.[١٤] أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Ethnopharmacology عام 2004، أنَّ محتوى مستخلص عشبة ذيل الحصان من مركبات متعدد الفينول، التي تساعد على التقليل من مضاعفات تراكم الصفائح الدموية المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية.[١٥] أُجريت دراسةٌ نُشرت في مجلة Analytical Bio-Science عام 2011، لقياس السيتوكينات التي تنتجها خلايا تي المساعدة (بالإنجليزية: Th1)، وأظهرت النتائج أنَّ البروتين الموجود في عشبة ذيل الحصان يعمل على هذه الخلايا ويحسن من الاستجابة المناعية.[١٦] أشارت دراسةٌ أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلة Yakugaku Zasshi عام 2003، إلى أنَّ عشبة ذيل الحصان تحتوي على مركبات تُخفّض تدفق الكالسيوم الناتج من النورإبينيفرين (بالإنجليزية: Norepinephrine) في محيط الخلية، وبالتالي فإنّها تساعد على ارتخاء العضلات، وتوسيع الأوعية الدمويّة.[١٧] أشارت دراسةٌ أُجريت على الفئران، ونُشرت في Pharmacological Research عام 2004، أنَّ مستخلص عشبة ذيل الحصان يحتوي على مركب يمتلك نشاطاً مضاداً للالتهابات.[١٨] فوائد زيت ذيل الحصان أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة Phytotherapy Research عام 2006، إلى أنّ زيت عشبة ذيل الحصان يمتلك نشاطاً مضاداً للعديد من أنواع البكتيريا.[١٩] أضرار عشبة ذيل الحصان درجة أمان عشبة ذيل الحصان يُحتمل عدم أمان استهلاك عشبة ذيل الحصان لفتراتٍ طويلة، وذلك لاحتوائها على مادة الثياميناز (بالإنجليزية: Thiaminase) الكيميائية، التي تُحطّم فيتامين الثيامين، ممّا قد يؤدي إلى الإصابة بنقص الثيامين، ولكن توجد بعض المنتجات الخالية من الثياميناز، ولكن لا توجد معلومات لإثبات أمان استخدام هذه المنتجات، أمّا الحمل والرضاعة، فيُفضّل تجنّب استخدام عشبة ذيل الحصان أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية، وذلك لعدم توفر المعلومات الموثوقة الكافية لإثبات أمان استخدامها خلال هذه الفترة.[٩]
معلومات إضافية
الوزن | 125 جرام, 250 جرام, 500 جرام, 1 ك.ج |
---|
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.